DETAILED NOTES ON المرأة في العصور المظلمة

Detailed Notes on المرأة في العصور المظلمة

Detailed Notes on المرأة في العصور المظلمة

Blog Article



ونحن لا نستطيع إنكار أن هناك حقوقًا لا تزال مهدرة ومنتهكة للمرأة في المجتمعات العربية، يتوجب علينا المطالبة بها والبحث عنها، لكن بأيِّ طريقة يَجب أنْ نَبْحَثَ عنها، وأي الأبواب يُمكننا أن نطرقها؟ هذا هو السؤال.

وها هم يهود؛ كانوا بيْنهم لا يُورِّثون البنات، ويرَوْن أنَّ المرأة إذا حاضَتْ تكون نجسةً تنجِّس البيتَ، وكلّ ما تَلْمَسه من طعام أو إنسان أو حيوان يكون نجسًا؛ لذا فإنَّهم يعتزلونها عندَ الحيض اعتزالاً تامًّا، وبعضهم يفرِض عليها الإقامةَ خارجَ البيت حتى تطهر.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

كانت النساء اللواتي يثرثرن كثيرا في العصور الوسطى يواجهن إذلالاً علنياً من قِبل أزواجهن، حيث كانوا يجبرونهن على ارتداء ”لجام المرأة السليطة“ لساعات متواصلة.

وبات بمقدور رئيسات الأديرة أن يصبحن شخصيات مهمة بحكم حقهن الشخصي، وغالبًا ما كان لهن نفوذ على الأديرة وحيازة أراضٍ وسلطة.

في المقال القادم -إن شاء الله- نشرع في الحديث عن المرأة المُجدِّدة: كيف تكون مكانتها المعتبرة؟ ومن هي؟ وما أهم ما ميَّزها عن سائر النساء؛ لتظفر بهذا اللقب، بل بأفضل منه؟

يشبه نوعاً ما ذلك الغرض الذي يضعونه في فم الحصان للسيطرة عليه، وكانت في بعض الأحيان تلك ”اللقمة“ تحتوي على أشواك لتنغرس في اللسان في حال حاولت المرأة أن تتكلم.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

كان هناك تفريق ما بين المرأة من الطبقة العاملة والمرأة من الطبقة الأرستقراطية، وهذا بالضرورة خلق حالة من التضارب في المجتمع.

وفي بعض البيئات يُحكَم عليها بالإعدامِ بعد وفاة زوجها، أو تشويه جسدِها بجدْع أنفها أو قَطْع أذنها على أقلِّ تقدير!

نظام الرق والعبودية في الإمبراطورية الرومانية: ساد نظام الرقيق والعبيد الإمبراطورية الرومانية في العصور القديمة، فالرقيق والعبيد كانوا هم الطبقة السائدة في أغلب مجتمعات الإمبراطورية.

مصطلح ”المرأة السليطة“ كان يطلق على المرأة ”النقاقة“ والمتذمرة بشكل مستمر. لم تكن الفكرة وراء هذا العقاب البدني المهين جديدة كليا آنذاك، فقد شاع في الدين المسيحي السائد آنذاك معاقبة جسم الشخص ”المذنب“ لتطهيره والتكفير عن خطاياه، ومنه لم يكن استخدام ”لجام المرأة السليطة“ أمرا جديداً، فقد استُخدمت أقفاص نون مشابهة للسيطرة على العبيد، واستمر ذلك حتى القرن التاسع عشر.

الخمسينيات: شاركت عالمة الطب الأمريكية من أصل صيني تساي فان يو في تأسيس عيادة في مركز جبل سيناء الطبي لدراسة وعلاج النقرس.

إنَّنا إنْ أجبنا عن السؤال الأخير من أسئلتنا السابقة من خلال الجانب المادي البحت، الذي يَعتمدُه العَلمانيُّون والمستغرقون في المادية، فأعتقد -برأيي- أنَّه من المقنع أن نَدَعَ المرأة هي التي تبدأ بالإجابة، وتتحدث عن حقوقها، أو على الأقل عن تَجربتها، وأن تفتح هذا الملف بنفسها، وإنْ كنت سأدخر إغلاق الملف لمن بيده الأمر.

Report this page